تحول طلب الطعام أونلاين من رفاهية إلى ضرورة هامة بالنسبة للعديد؛ حيث يمثل حلًا فعالًا لتوفير الوقت المستغرق في الانتظار للوصول الى خدمة العملاء وطلب وجبتك المفضلة. وعلى ذلك إتجه العديد من أصحاب المطاعم إلى إنشاء مواقع إلكترونية خاصة بمطاعمهم لمواكبة

تتقدم تكنولوجيا إدارة المطاعم بشكل فارق كل يوم؛ ومن ضمنها انظمة وبرامج إدراة طلبات المطاعم أونلاين حتى أنها أصبحت من أساسيات إدراة المطاعم وتسويقها. تعرف معنا في هذا المقال على كيفية تحقيق أهدافك وأرباحك المرجوة من خلال أنظمة إدارة طلبات

إذا كنت تبحث عن المكان المناسب لإقامة مطعمك الجديد، فهناك العديد من العوامل الأساسية التي يجب أن توضع في عين الاعتبار من بينها البحث واستكشاف الأماكن والأحياء المناسبة لإقامة المطاعم؛ من حيث سهولة الوصول إليها وتوافر عوامل الآمن والسلامة وغيرهم

ساعدت التكنولوجيا على تطوير العديد من الأفكار المبتكرة في مختلف المجالات ومنها المطاعم. الابتكار والتطور التكنولوجي جعل حياتنا أكثر سهولة، فهناك الكثير من الأشياء التي كان يصعب القيام بها من قبل ولكن حاليا وبفضل التطور التكنولوجي أصبحت سهلة. كيف تؤثر

تلعب تطبيقات الهواتف الذكية دورًا كبيرًا في عملية التسويق ونجاح أي مشروع حاليًا، خصوصًا في مجال المطاعم وبين مقدمي الوجبات السريعة. حيث يمكن لأصحاب المطاعم الاستفادة من تلك الطفرة التكنولوجية عن طريق اصدار تطبيق خاص بهم لطلب الأكل أونلاين، وبالتالي

أصبحت المطاعم السحابية إحدى الحلول المبتكرة التي يلجأ اليها العديد لتخفيض النفقات وحل مشكلات ارتفاع الإيجارات وتكلفة التشغيل، حيث تستغل هذه المطاعم الحلول التكنولوجية المتقدمة ومنها التقنيات السحابية والتسويق الإلكتروني. فقد أثبتت الحلول التي توفرها المطاعم السحابية فعاليتها في صناعة

أثرت أزمة كورونا على حياتنا بشكل كبير؛ ففي وقت قصير جدًا أنقلبت الحياة رأسًا على عقب، فتحول كل شئ من التعامل المباشر إلى الأون لاين! حيث أصبح التباعد الإجتماعي والبقاء في المنزل هو الحل الأفضل للبقاء في آمان والحفاظ على

قديمًا، كنا نحتفظ بالعديد من قوائم الطعام الخاصة بالمطاعم المحيطة بنا للاختيار من بينها وطلب الوجبات المفضلة وقت الحاجة! ولكن مع مرور الأيام أصبحت هذه الطريقة صعبة وغير عملية! لذلك، بدت الحاجة مُلحة لإيجاد حل سريع وعملي، فظهرت العديد من

عصفت أزمة كورونا بالعديد من الشركات والأعمال في المملكة العربية السعودية، وقد كان للمطاعم والمقاهي النصيب الأكبر منها ويرجع ذلك الى الاجراءات الاحترازية التي اتخذتها المملكة في مواجهة الأزمة والتي تتمثل في اغلاق المراكز التجارية والمحلات والمطاعم وأماكن التجمعات