تصنع التفاصيل الصغيرة تصنع الفرق الكبير، فقد يكون الطعام شهيًا والديكور أنيقًا، لكن خطأ بسيط كفيل بأن يفسد التجربة للضيف ويمنعه من العودة مرة أخرى، لذلك في هذا المقال، نكشف لك أبرز الأخطاء الصغيرة التي تمر دون انتباه، لكنها تترك

لم يعد تقديم طبق لذيذ كافيًا لكسب ولاء العملاء في سوق سعودي شديد التنافسية والتطور، العملاء اليوم يبحثون عن تجربة متكاملة لحظة ترحيب دافئة وخدمة تُشعرهم بأنهم ضيوف مميزون، هنا يتحول المطعم من مجرد مكان لتناول الطعام إلى "وجهة" يقصدها

عندما تدير مطعمًا، تبدو المصاريف الكبرى واضحة الإيجار، الرواتب، والمكونات، لكن هناك نوع آخر من التكاليف لا يظهر في التقارير، ولا يُحسب بدقة وهي المصاريف الصغيرة المتكررة التي تتسلل بصمت وتلتهم أرباحك تدريجيًا، هذه "الميزانية الخفية" قد تبدو غير مؤثرة

تكثر الخيارات كثيرة وتتشابه التجارب، ولم يعد العميل يبحث فقط عن وجبة تشبع جوعه، بل عن تجربة تشبع ذوقه الشخصي، وهنا يأتي التخصيص كأداة ذهبية تضمن نجاح المطعم، لذلك في هذا المقال، نكشف كيف يمكن للتخصيص أن يرفع مستوى الخدمة،

الربح لا يأتي فقط من الطاولات الممتلئة أو الأطباق الشهية، بل من التفاصيل التي تحدث خلف الكواليس وأهمها إدارة المخزون التي قد تبدو هذه العملية روتينية، لكنها في الحقيقة فن مليء بالأسرار ، في هذا المقال، نكشف لك ما لا

شهد قطاع المطاعم والمقاهي في المملكة العربية السعودية نموًا غير مسبوق وتنوعًا مذهلاً خلال السنوات الأخيرة، مدعومًا برؤية 2030 والانفتاح الاقتصادي والاجتماعي. في هذا السوق المزدهر، لم يعد مجرد تقديم الطعام الجيد كافياً للنجاح المستدام؛ بل أصبح فهم السلوك المعقد

أصبح إنستقرام الواجهة المرئية لعالم المطاعم، حيث تُعرض الأطباق كتحف فنية وتُشارك الأجواء كلوحات حية. يمتلك المطعم اليوم حساباً على هذه المنصة، ينشر صوراً جذابة لأطباقه وديكوره، فيُقابل ذلك بوابل من الإعجابات والتعليقات. لكن السؤال الجوهري يظل عالقاً: هل تتحول

في قطاع المطاعم اليوم، لم يعد امتلاك موقع مميز أو قائمة طعام لذيذة كافيًا بمفرده لتحقيق النجاح والنمو. فطبيعة رحلة العميل تغيرت جذريًا، وأصبحت تبدأ في معظم الحالات من خلال عملية بحث سريعة على الإنترنت باستخدام عبارات مثل "مطاعم بالقرب

يظن كثير من أصحاب المطاعم أن مجرد فتح الأبواب وتقديم طعام جيد كافٍ لجذب العملاء. لكن الواقع مختلف، السوق مزدحم، والتنافس شرس، والمستهلكون متقلبون. وهنا يبرز دور التسويق كعنصر حاسم في نجاح المطعم واستمراريته. لكن المشكلة أن التسويق غالبًا ما

المفتاح الحقيقي لنجاح المطاعم يكمن في الحفاظ على العملاء الحاليين وتشجيعهم على العودة مرارًا وتكرارًا. هنا تبرز أهمية معدل عودة العميل (Customer Return Rate) كمؤشر حيوي لا غنى عنه لأي صاحب مطعم يرغب في تحقيق الأرباح والنمو المستدام. فهم هذه