غزت مؤخرًا الأطباق النباتية قوائم الطعام في المطاعم الفاخرة والمقاهي الشعبية على حد سواء، لكن السؤال الذي يطرح نفسه: هل هذا التوجه مجرد موضة غذائية مدفوعة بالمشاهير ووسائل التواصل؟ أم أنه يعكس تحولًا عميقًا في سلوك المستهلكين نحو نمط حياة

هناك تكلفة صامتة يواجهها أصحاب المطاعم يوميًا وهي هدر الطعام، الأطباق التي لم تقدم، المكونات التي انتهت صلاحيتها، أو كميات التحضير الزائدة؛ كلها تتحول إلى خسارة مالية وعبء بيئي، لكن ماذا لو تحوّل هذا الهدر من مشكلة إلى قيمة؟

كل دقيقة لها ثمن، وكل إجراء يجب أن يخدم التشغيل لا أن يعطّله، ومع دخول متطلبات الفوترة الإلكترونية حيز التنفيذ من قبل هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، أصبح الالتزام بها ضرورة لا يمكن تجاهلها، لكن هل يعني ذلك المزيد من التعقيد؟

تصنع التفاصيل الصغيرة تصنع الفرق الكبير، فقد يكون الطعام شهيًا والديكور أنيقًا، لكن خطأ بسيط كفيل بأن يفسد التجربة للضيف ويمنعه من العودة مرة أخرى، لذلك في هذا المقال، نكشف لك أبرز الأخطاء الصغيرة التي تمر دون انتباه، لكنها تترك

لم يعد تقديم طبق لذيذ كافيًا لكسب ولاء العملاء في سوق سعودي شديد التنافسية والتطور، العملاء اليوم يبحثون عن تجربة متكاملة لحظة ترحيب دافئة وخدمة تُشعرهم بأنهم ضيوف مميزون، هنا يتحول المطعم من مجرد مكان لتناول الطعام إلى "وجهة" يقصدها

عندما تدير مطعمًا، تبدو المصاريف الكبرى واضحة الإيجار، الرواتب، والمكونات، لكن هناك نوع آخر من التكاليف لا يظهر في التقارير، ولا يُحسب بدقة وهي المصاريف الصغيرة المتكررة التي تتسلل بصمت وتلتهم أرباحك تدريجيًا، هذه "الميزانية الخفية" قد تبدو غير مؤثرة

تكثر الخيارات كثيرة وتتشابه التجارب، ولم يعد العميل يبحث فقط عن وجبة تشبع جوعه، بل عن تجربة تشبع ذوقه الشخصي، وهنا يأتي التخصيص كأداة ذهبية تضمن نجاح المطعم، لذلك في هذا المقال، نكشف كيف يمكن للتخصيص أن يرفع مستوى الخدمة،

الربح لا يأتي فقط من الطاولات الممتلئة أو الأطباق الشهية، بل من التفاصيل التي تحدث خلف الكواليس وأهمها إدارة المخزون التي قد تبدو هذه العملية روتينية، لكنها في الحقيقة فن مليء بالأسرار ، في هذا المقال، نكشف لك ما لا

شهد قطاع المطاعم والمقاهي في المملكة العربية السعودية نموًا غير مسبوق وتنوعًا مذهلاً خلال السنوات الأخيرة، مدعومًا برؤية 2030 والانفتاح الاقتصادي والاجتماعي. في هذا السوق المزدهر، لم يعد مجرد تقديم الطعام الجيد كافياً للنجاح المستدام؛ بل أصبح فهم السلوك المعقد

أصبح إنستقرام الواجهة المرئية لعالم المطاعم، حيث تُعرض الأطباق كتحف فنية وتُشارك الأجواء كلوحات حية. يمتلك المطعم اليوم حساباً على هذه المنصة، ينشر صوراً جذابة لأطباقه وديكوره، فيُقابل ذلك بوابل من الإعجابات والتعليقات. لكن السؤال الجوهري يظل عالقاً: هل تتحول