الاستدامة لم تعد خيارًا جانبيًا، بل أصبحت ميزة تنافسية حقيقية، فكل خطوة نحو تقليل البصمة الكربونية، وكل قرار يراعي البيئة، يترجم إلى ولاء أكبر، وتفاعل أوسع، وربما حتى زيادة في الأرباح، لذلك في هذا المقال، نستكشف كيف يمكن للمطاعم المستدامة

في خطوة جريئة نحو تعزيز الصحة العامة والشفافية الغذائية، أعلنت الهيئة العامة للغذاء والدواء في المملكة العربية السعودية عن بدء تطبيق مجموعة من اللوائح الفنية الجديدة اعتبارًا من 1 يوليو 2025، في هذا المقال نستعرض أبرز التغييرات، وكيف يمكن للمطاعم

غزت مؤخرًا الأطباق النباتية قوائم الطعام في المطاعم الفاخرة والمقاهي الشعبية على حد سواء، لكن السؤال الذي يطرح نفسه: هل هذا التوجه مجرد موضة غذائية مدفوعة بالمشاهير ووسائل التواصل؟ أم أنه يعكس تحولًا عميقًا في سلوك المستهلكين نحو نمط حياة

وكل دقيقة لها ثمن، لكن هناك تكلفة صامتة يواجهها أصحاب المطاعم يوميًا وهي هدر الطعام، الأطباق التي لم تقدم، المكونات التي انتهت صلاحيتها، أو كميات التحضير الزائدة؛ كلها تتحول إلى خسارة مالية وعبء بيئي، لكن ماذا لو تحوّل هذا الهدر

كل دقيقة لها ثمن، وكل إجراء يجب أن يخدم التشغيل لا أن يعطّله، ومع دخول متطلبات الفوترة الإلكترونية حيز التنفيذ من قبل هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، أصبح الالتزام بها ضرورة لا يمكن تجاهلها، لكن هل يعني ذلك المزيد من التعقيد؟