المطاعم اليوم لا تكتفي بتقديم وجبة شهية، بل تسعى لتقديم وقت محسوب، ومسار سلس، وشعور بالاهتمام يبدأ قبل دخول الباب، وهنا تظهر تقنيات إدارة الطوابير كأدوات ذكية تعيد تعريف العلاقة بين العميل والزمن، لذلك في هذا المقال، نغوص في عالم

أصبح الاستقرار في التكاليف ضرورة استراتيجية لكل مطعم يسعى للربحية والاستدامة، فالتسعير المتغير لم يعد يدار بردود فعل متأخرة، بل بتخطيط ذكي يعتمد على أدوات مالية ذكية واستراتيجيات أكثر مرونة وارتباطًا بالسوق، لذلك في هذا المقال أهم الاستراتيجيات العملية لإدارة

في ظل ارتفاع تكاليف التشغيل في قطاع المطاعم السعودي، أصبحت إدارة الموارد مثل الكهرباء والمياه ضرورة استراتيجية لا مجرد خيار، لذلك في هذا المقال، نستعرض أبرز الحلول العملية التي تساعدك على خفض التكاليف التشغيلية، وتحقيق التوازن بين الأداء البيئي والمالي

لا يقتصر الاحتفال في اليوم الوطني السعودي على الأعلام والزينة فقط، بل يمتد إلى المائدة التي تجمع الأحبة وتروي قصة الانتماء من خلال النكهات، ابتكار قوائم طعام ذكية في هذه المناسبات لم يعد رفاهية، بل أصبح ضرورة تسويقية وتجريبية تعكس

لم يعد الذكاء الاصطناعي مجرد تقنية واعدة، بل تحول إلى قلب نابض يعيد تشكيل تجربة العميل من جذورها، في المطاعم والمتاجر الإلكترونية، من روبوتات المحادثة التي تتحدث بلغة العميل، إلى أنظمة تتنبأ بما سيطلبه قبل أن ينطق به، ومن تحليلات

في زمن التقييمات الفورية، لم تعد الشكوى مجرد ملاحظة عابرة، بل أصبحت لحظة حاسمة تحدد مستقبل العلاقة بين العميل والمطعم، وهنا تبرز أهمية إدارة الشكاوى والآراء بذكاء واحترافية، لذلك في هذا المقال، نستعرض كيف يمكن للمطاعم أن تتعامل بفاعلية مع

تتحدث الأرقام قبل الكلمات في أيامنا هذه، ولم تعد قوائم الطعام تبنى على الحدس أو الذوق الشخصي فقط، بل على بيانات دقيقة تكشف ما يطلبه العملاء، ومتى، ومن أين، فكل طلب توصيل يحمل في طياته ومعلومات ثمينة يمكن أن تتحول