يعتبر جلب الضيوف لمطعمك  أكبر التحديات المستمرة لجميع العاملين في مجال المطاعم، لكن استراتيجية التسويق للمطاعم والكافيهات المدروسة والهادفة هي التي تعمل على إشراك الضيوف الجدد والقدامى لتحقيق أهدافها ومواجهة هذا التحدي الدائم، ويتسع التسويق للمطاعم والكافيهات ليشمل العديد من

في ظل استمرار جائحة كورونا طوال هذه الفترة الماضية وتجاوزها لجميع التوقعات السابقة بات الآن على ادارة المطاعم العمل على تصميم المطاعم بطريقة جديدة ومختلفة تساعدها على مواجهة هذه الازمة خاصًة مع بداية الموجة الثانية للجائحة  وعدم وجود أمال كبيرة

لا يمكن أن ننكر أهمية ودور التسويق للمطاعم والكافيهات في نجاحها واستمرارها في الأوقات العادية؛ والتي بالتأكيد اتخذت منحنى أكثر تصاعدًا خلال أزمة فيروس كورونا، حيث أصبح التسويق للمطاعم والكافيهات خلال الازمة هو السر في وجودها وارتباط الجمهور بها، بالأخص

افتتاح مطعم امتياز مهمة شاقة تحمل في طياتها الكثير من الاثارة والآمال الكبيرة نحو النجاح في الوقت القريب، لكن بالتأكيد تحمل معها الكثير من التحديات والمهام الصعبة وبالأخص إذا كانت هذه المهمة خلال فترة انتشار فيروس كورونا، حينها يجب الانتباه

نظافة المطاعم من أكثر النقاط تركيزًا لدى ادارة المطاعم في الوقت الحالي وبالأخص مع استمرار تفشي فيروس كورونا، الأمر الذي يفرض على ادارة المطاعم التركيز بدرجة أكبر على سياسات التنظيف الخاصة بها حتى يبتعد عن أي نظرة محتملة له  باعتباره

تأثيرات جائحة كورونا مستمرة على الرغم من مرور عام كامل عليها، ومع بدء الموجة الثانية من الجائحة لابد من استعداد ادارة المطاعم لإتمام عمليات تسليم الطعام بطريقة ناجحة خلال الازمة خاصةً مع قلة أعداد الضيوف لديها في الصالات وزيادة معدلات

تسببت جائحة كورونا في خسارة ادارة المطاعم الكثير من أعمالها كغيرها من قطاعات الأعمال المختلفة حول العالم،  وعلى الرغم من الجهود التي اتخذتها ادارة المطاعم للاستمرار في تقديم خدماتها خلال الموجة الاولى من الجائحة وما بعدها؛ إلا أنه مازال أمامها

لا أحد يغفل التأثير السلبي لتفشي فيروس كورونا من الناحية الاقتصادية على العديد من المجالات، حيث أضطرت بعض الشركات إلى الغلق، بينما تمكنت ادارة المطاعم من الهروب من هذا المصير من خلال الاستعانة بتوصيل الطعام  بأشكال مختلفة، وما ساعدها في

اتخذ التسويق للمطاعم والكافيهات حيز أكبر من إهتمام الكثير من الشركات خلال الآونة الأخيرة، فبعد مرور حوالي عام من ظهور فيروس كورونا المستجد والذي لم يكن في توقع أحد ظهوره واستمراره وتأثيره بهذه الدرجة الحالية، أصبحت الكثير من الشركات تتدافع